بعد تخرج كل شاب او فتاة ينتظر فرصة العمل يظل ينتظر سنوات حتي تاتيه الوظيفة المطلوبة من القوي العاملة وبعد ان تاتيه ويدخل في اطار العمل يسير كالقطار في نفس السير بالميعاد لا يستطيع ان يتقدم او يتاخر يظل محبوسا في وظيفته مايسمي الركود الوظيفي لدرجة تشعره بالملل يظل يسال نفسه هل هذا هو طموحي الذي طالما كنت احلم به طوال حياتي ان ادخل عمل لا استطيع ان اقدم فيه الجديد ان ابتكر من خلاله حتي اشبع طموحي وتطلعاتي نحو المستقبل لايستطيع ان يتكلم حتي لا يخسر وظيفته والراتب الذي يتقاضاه نهاية كل شهر علي كل انسان لايزال يحيا بعالمنا هذا ان يخرج عن الاطار ان يقدم الجديد ان يخاطر حتي يقدم نفسه حتي يستطيع ان يقول للعالم ولنفسه اولا انا هذا الشخص ولدينا امثلة كثيرة في ذلك منهم علي سبيل الحصر مارك زوكر بيرج مؤسس الفيس بوك وأحد مشاهير العالم ومن اغني اغنياء العالم هو لم يولد كذلك بل اجتهد وابتكر حتي قدم للعالم واحدة من اكبر شبكات التواصل حول العالم الفيس بوك والتي لا يستطيع احد ان يستغني عنها في العالم اجمع والتطورات والمزايا التي تلحق بالشبكة كل فترة بما يشبع ويرضي كل الشخصيات المتواجدة علي الفيس من حول العالم اجمع واصبحت هذه الشبكة تدر المللايين ان لم يكن المليارات لمارك علي مدار السنة لو ظل مارك حبيس وظيفته مااستطاع ان يصل الي ماوصل اليه الان بل توسع في شبكاته وضم الانستجرام والواتس مااقصده هو علي كل انسان ان يطور نفسه ان يخاطر ان يجتهد ان يعمل علي نفسه حتي يرضي تطلعاته ويعود عليه بالمكانة الادبية والمادية ايضا الطموح مطلوب فهل نري ذلك
بنك مصر يحصد 3 شهادات إيزو جديدة في أنظمة الجودة
في إطار تأصيل تفوقه وريادته للقطاع المصرفي المصري وتدعيم ممارساته للمعايير الدولية في الحو…